تم اختيار أمين عام اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات الاستاذ/  – عضوا باللجنة الطبية باتحاد ألعاب غرب آسيا، وذلك ضمن التشكيل الحالي للجان الدائمة بمجلس ادارة اتحاد ألعاب غرب آسيا.
وعبر المسعد عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الاولمبية العربية السعودية على اهتمامه ودعمه الدائم للخبرات والكوادر السعودية المتخصصة وحرصه على تواجدهم في المنظمات والهيئات الدولية المرتبطة بالمجال الرياضي.
كما وجه شكره لسعادة رئيس اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات د. محمد صالح القنباز و سعادة أمين عام اللجنة الاولمبية العربية السعودية أ. محمد بن حسن المسحل لمتابعتهما الدائمة و حرصها على كل ما يخدم تطور الرياضة السعودية.

إشارة إلى ما تم إعلانه مؤخراً بشان صدور كتيب قائمة المواد و الوسائل المحظورة رياضياً للعام 2014م باللغتين العربية و الانجليزية، و التي يتم العمل بها اعتباراً  من 1 / 1 / 2014م وحتى 31 / 12 / 2014م.

وحيث اعتمدت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA الكتيب و اعتبرته المرجع الرئيسي للقائمة باللغة العربية في موقع الوكالة الدولية الالكتروني ،وما هذا الاعتماد الا خطوة و نجاح يدعو اللجنة الى الاستمرار في تقديم المزيد من العمل الكبير الذي تنتهجه في كافة محاورها الرئيسية من (كشف و توعية و تدريب).

الجدير بالذكر، بأن اللجنة قامت بتوزيع ما يقارب 1000 كتيب لعدد 189 جهة رياضية شملت (كافة الاندية الرياضية في مناطق المملكة و الاتحادات الرياضية).

و تؤكد اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات استمرار تعاملها مع كافة أطياف المجتمع الرياضي بالحفاظ على صحة الرياضيين و تكريس مبدأ الرياضة الشريفة.

أبدى العداء الكندي العالمي بن جونسون ندمه على تناوله المنشّطات التي أنهت مسيرته الرياضية.
وقال في مؤتمر في دبي أمس الإثنين تناولي للمنشّطات: “هو أكبر غلطة ارتكبتها في حياتي، ولا أتمنّى أن يحصل ذلك لأيّ رياضي”.
وقال: “تغلبت على هذه الأزمة بالعزيمة والإرادة والآن أقوم بتقديم محاضرات توعية ضدّ استخدام المنشّطات للشباب”.
وتابع: “كنت أحب الرياضة منذ صغري وشاركت في العديد من سباقات الجري في كندا، وحبي للرياضة لم يكن متعلقاً بالمال بل لحبي لها، وفي عام 1987 كنت أتدرّب ستة أيام في الأسبوع لمدّة خمسة ساعات في اليوم ولذلك تناولت المنشّطات لتحسين أدائي والفوز في الأولمبياد، وهذه أكبر غلطة في حياتي، دمّرت مستقبلي الرياضي”.
الجدير بالذكر بأن بن جونسون أحرز ذهبية أولمبياد 1988 في سول بمساعدة المنشّطات التي دمّرت مسيرته وسمعته.
وكان بن جونسون يتحدّث في المؤتمر الدولي الرابع “الرياضة في مواجهة الجريمة” والذي يشارك فيه ممثّلون لـ 28 دولة.
ودعا خلال المؤتمر، الشباب إلى التركيز في التعليم ودخول الجامعة والتزوّد بالمعرفة لمحاربة أيّ خطر يهدّد مستقبلهم.
وكان الاسطورة دييغو مارادونا قال في المؤتمر أنّ الاتّحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” ظلمه حين أبعده من مونديال عام 1994 بالولايات المتّحدة بزعم انه تناول منشّطات.
وأضاف أنّ مادة “ليفدرين” التي تمّ اكتشافها في دمه، هي مادة تستخدم لعلاج أمراض البرد والانفلونزا، “ويتمّ بيعها وتناولها في أميركا مثل الحلوى.

بناء على قرار اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات فإن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات تعلن عن صدور قرار عقوبة اللاعب/ محمد بن عثمان شاوين –  لاعب المنتخب السعودي العاب القوى، لوجود انتهاك لأنظمة مكافحة المنشطات.

وحيث كان الانتهاك المسجل بحق اللاعب المذكور هو الانتهاك الثاني من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة ( استخدام اللاعب أو محاولته استخدام عناصر أو طرق محظورة) وذلك على أساس تغيرات الدم الغير طبيعية حسب متابعة جواز السفر البيولوجي للفترة من 2009 حتى 2012م، وقد تمت إتاحة الفرصة للاعب في حضور جلسة الاستماع، التي تم خلالها استعراض جميع المستندات الثبوتية والاجراءات وأخذ اقوال اللاعب مع اتاحة الفرصة له للدفاع والايضاح وأخذ حقه الكامل، وقد تمت إحالة كافة مستندات القضية إلى اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات والتي أصدرت قرارها على النحو التالي:

1. إيقاف اللاعب/ محمد بن عثمان شاوين –  لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى- عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخلياً وخارجياً لمدة ثلاثة سنوات اعتباراً من تاريخ الايقاف المؤقت  13/02/2013م وفقاً للمادة الثانية الفقرة الثانية والمادة العاشرة الفقرتين الثانية و السادسة من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.
2. سحب أي ميداليات أو جوائز وإلغاء النتائج التي حققها اللاعب منذ تاريخ 12/06/2011م، وهو تاريخ بدء ظهور التغييرات في تحاليل الدم والتي أجراها الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وذلك وفقاً للمادة التاسعة من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.

مع إشعار الاتحادين السعودي والدولي لألعاب القوى بهذا الإجراء والعقوبة الصادرة بحق اللاعب لاعتماد تنفيذها.

بناء على قرار اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات فإن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات تعلن عن صدور قرار عقوبة اللاعب/ حسين بن جمعان آل حمضه –  لاعب المنتخب السعودي العاب القوى، لوجود انتهاك لأنظمة مكافحة المنشطات.

وحيث كان الانتهاك المسجل بحق اللاعب المذكور هو الانتهاك الثاني من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة ( استخدام اللاعب أو محاولته استخدام عناصر أو طرق محظورة) وذلك على أساس تغيرات الدم الغير طبيعية حسب متابعة جواز السفر البيولوجي للفترة من 2009 حتى 2012م، وقد تمت إتاحة الفرصة للاعب في حضور جلسة الاستماع، التي تم خلالها استعراض جميع المستندات الثبوتية والاجراءات وأخذ اقوال اللاعب مع اتاحة الفرصة له للدفاع والايضاح وأخذ حقه الكامل، وقد تمت إحالة كافة مستندات القضية إلى اللجنة التأديبية السعودية لقضايا المنشطات والتي أصدرت قرارها على النحو التالي:

1. إيقاف اللاعب/ حسين بن جمعان آل حمضه –  لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى- عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخلياً وخارجياً لمدة سنتين و ستة أشهر اعتباراً من تاريخ الايقاف المؤقت  15/02/2013م وفقاً للمادة الثانية الفقرة الثانية والمادة العاشرة الفقرتين الثانية و السادسة من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.
2. سحب أي ميداليات أو جوائز وإلغاء النتائج التي حققها اللاعب منذ تاريخ 29/03/2009م وهو تاريخ بدء ظهور التغييرات في تحاليل الدم والتي أجراها الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وذلك وفقاً للمادة التاسعة من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.

مع إشعار الاتحادين السعودي والدولي لألعاب القوى بهذا الإجراء والعقوبة الصادرة بحق اللاعب لاعتماد تنفيذها.

بعد القرار الذي اتخذته الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات WADA مؤخراً بسحب الإعتماد من مختبر LADETEC بريو دي جانيرو وعقب دراسة ومباحثات مستفيضة مع WADA والسلطات البرازيلية، اتخذ FIFA قراراً بالإستعانة بالمختبر المعتمد من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات WADA والكائن في لوزان بسويسرا لتحليل عينات الدم والبول لكأس العالم البرازيل 2014 FIFA.
وأكد WADA أنه وفقاً للإجراءات المتبعة فإن معمل LADETEC لن يتمكن من استعادة الإعتماد قبل انطلاق كأس العالم ولذا فلم يكن أمام FIFA أي خيار آخر سوى معالجة تحليل العينات خارج البرازيل. وكان FIFA قد عهد إلى معمل LAD في لوزان بمسؤولية تحليل الملف البيولوجي للاعبين خلال كأس القارات 2013 FIFA.
وفيما يتعلق بكأس العالم المقامة العام المقبل، فإن FIFA وWADA سيضمنان أفضل تحليل لعينات البول والدم بجانب التنفيذ السليم للإستراتيجية الجديدة لمكافحة المنشطات بالإستعانة بوحدة السيترويد في جواز السفر البيولوجي للرياضيين.
ويتخذ FIFA في الوقت الحالي الإجراءات اللوجيستية اللازمة لشحن العينات إلى سويسرا.
بالاضافة لذلك .. FIFA سيبدأ اجراء فحوصات شاملة لكل اللاعبين المشاركين في مونديال البرازيل خلال ستة اشهر قبل بدء النهائيات وكذلك خلال البطولة في البرازيل.

رابط الخبر من موقع FIFA

http://m.fifa.com/aboutfifa/news/newsid=2223009.html