بواسطة أخبار
اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات

  بيان اعلامي انتهاك انظمة مكافحة المنشطات – عادل بن ابراهيم آل ماجد

بناء على قرار لجنة الاستماع لقضايا المنشطات فإن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات تعلن عن صدور قرار تأديبي لأحد الرياضيين لوجود انتهاك لأنظمة الرقابة على المنشطات.

تفاصيل الانتهاك على النحو التالي:

17032015-10

 

  • فقد قامت اللجنة بإتاحة الفرصة للرياضي في حضور جلسة استماع وفتح العينة B، إلا أن اللاعب تنازل عن حقه في فتح العينة B،كما قامت اللجنة بعقد جلسة استماع للرياضي والتي تم خلالها استعراض جميع المستندات الثبوتية و تم اتخاذ جميع الاجراءات القانونية حسب الأنظمة الدولية، و تمت إحالة كافة مستندات القضية إلى لجنة الاستماع لقضايا المنشطات و التي أصدرت قرارها على النحو التالي:
  1. إيقاف الرياضي/ عادل بن ابراهيم آل ماجد – لاعب المصارعة بنادي القادسية عن المشاركة في المنافسات الرياضية داخلياً وخارجياً لمدة سنة واحدة اعتباراً من تاريخ الايقاف المؤقت ( 2015/03/03 م ) استناداً للفقرة 1/2 و الفقرة 1/2/10و الفقرة 2/1/5/10 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.
  2. سحب أي ميداليات أو جوائز وإلغاء النتائج التي حققها الرياضي أثناء منافسات بطولة المملكة للمصارعة للهيئات و الأندية – الرياض بتاريخ 06 /02 /2015 م، وفقاً للمادة التاسعة من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.
  3. استنادا للفقرة 2/12/10 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة، ” يحق للرياضي العودة للتدريب في فريقه أو يمكن له استخدام مرافق النادي أو مرافق أي منظمة عضو في SAADC خلال مدة ” الفقرة 1 : آخر شهرين من فترة عدم الأهلية المفروضة.

 

علماً بأن القرار قابل للاستئناف خلال 21 يوم من تاريخ هذا القرار ، استنادا للمادة 13 من اللائحة السعودية للرقابة على المنشطات في الرياضة.

 

    

وتم إشعار الاتحادين السعودي والدولي للمصارعة والوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA بهذا الإجراء والعقوبة الصادرة بحق اللاعب لاعتماد تنفيذها.

والله ولي التوفيق،،

                            اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات ,,

مؤتمر قانون المنشطات والرياضة 2015م بالرياض ينهي اعماله بمناقشة واسعة من قبل المشاركين بيومه الختامي .. واشادة بفريق العمل المشرف على المؤتمر

أنهى مؤتمر قانون المنشطات والرياضة 2015م اعمالة اليوم باقامة جلستين الاولى في الفترة الصباحية والأخرى في الفترة المسائية حيث افتتحت الجلسة بتساؤل حول كيفية تحريك النشاط التأديبي والتحكيم الرياضي مع النشاط الدولي ، وكذلك تم بحث مشاركة 7 دول في منظمة اليونيسكو من ضمنها السعودية .

وبعدها ناقشت اللجنة البريطانية لمكافحة المنشطات طرق البحث والتقصي في التعامل مع المنشطات ليعقبها مسؤول مختبر سويسرا عن التعامل مع النتائج في المختبرات .

وبعدها تحدث مدير مختبر قطر الدولي لمكافحة المنشطات  الدكتور محمد الصيرفي حول آلية اعتماد المختبرات وطرق التواصل قبيل اعتماده رسمياً .

واخيراً اختتم الفترة الصباحية مدير عام الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA ديفيد هومان بالحديث حول التعامل مع الية النتائج .

وفي الفترة الثانية التي قدمها عبدالرحمن السلطان وعبدالاله الشريف تحدث نائب الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء لقطاع الدواء الدكتور ابراهيم بن عبدالرحمن الجفالي حول مشروبات الطاقة

وبعدها تحدث الدكتور محمد بن عودة الغبين تحدث عن الاستثناءات الاعلاجية والبرنامج الوطني السعودي لمكافحة المنشطات وتشكيل اللجنة وطريقة عملها وبرامج التعليم والتدريب للأدارة والاستئناف والبحث التي تندرج .

وبعدها تحدث ممثل الاتحاد السعودي للتايكوندو محمد القحطاني القحطاني عن تعامل الاتحاد مع برامج مكافحة المنشطات ومدى اهمية التكامل بين اللجنة والاتحاد في سبيل انصاف كل رياضي يمارس هذه الرياضة ، وعن مسؤولية منسق الاتحاد تجاه اللجنة بإشعارها باي معاملة ترد من الاتحاد الدولي للعبة وأيضاً اشعارهم ببرنامج الزمني للبطولة المحلية والدولية والمعسكرات .

 وأخيراً تحدث مساعد المدير العام لمكافحة المخدرات لشئون العمليات اللواء عبد الله بن حمود الأطرم عن مشاكل ومرتكزات المخدرات في السعودية كما قدم لمحة تاريخية عن مشكلة المخدرات في السعودية, مشيراً إلى أن نطلق عمل المديرية العامة لمكافحة المخدرات يتعدى المحلي إلى الإقليمي والدولي من خلال مكاتب متخصصة للمديرية في سفارات المملكة في بلدان موبوءة بالمخدرات أوبلدان فيها مصانع متخصصة لهذه الآفة ويتم التهريب منها للمملكة , مستعرضاً أساليب التهريب والتي تكون عن طريق الطائرات أو المشي بين الحدود والسفن والطائرات الشراعية وسيارات البضائع.

 وقدم الأطرم إحصائية لضبطيات المخدرات في المملكة , متطرقاً لمشكلة المخدرات في المملكة والتي تستهدف الضروريات الخمس “الدين والنفس والمال والعرض والعقل ” , مشيراً إلى أن هناك محفزات وتحديات تزيد من هذه المشكلة كالحدود الشاسعة للمملكة وأعداد الوافدين الكبيرة وضخامة أعداد الحجاج والزائرين , إضافة إلى فئة الشباب تمثل الشريحة الأكبر من المجتمع السعودي والذين هم الهدف الأول لمروجي ومهربي المخدرات.

وأشار إلى الجهود التي قامت بها المملكة في سبيل محاربة ومكافحة المخدرات كإنشاء جهاز متخصص وهو المديرية العامة لمكافحة المخدرات وإعداد الخطط الوقائية والتوسع في إنشاء إدارات عامة وشعب لمكاتب المديرية في مختلف المناطق السعودية حيث  بلغ عددها 143 ما بين مكتب وإدارة وشعبة , إضافة إلى الاستراتيجية الوطنية وإنشاء عدد من المصحات لعلاج من يتعاطى المخدرات وكذلك القرار الصادر عام 1427 هـ بتفعيل دور اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات وصدور نظام مكافحة المخدرات عام 1426هـ , وعمل السعودية مع المشترك مع دول العالم وفق ما جاء في الاتفاقيات الثنائية والدولية التي وقعتها السعودية.

  واستعرض اللواء عبدالله الأطرم عدد من الصور التي تمثل توثيقاً لأساليب تهريب المخدرات المستخدمة , كما قدم نماذجاً من القضايا المميزة للمديرية العامة لمكافحة المخدرات المحلية والإقليمية .

عقب ذلك أجاب المحاضرين على العديد من التساؤلات من الحضور.

اشادة  بفريق العمل

آشاد المشاركون في مؤتمر قانون المنشطات والرياضة 2015م بالجهد الملموس والكبير الذي قامت به اللجنة المنظمة في سبيل نجاح هذا المؤتمر الدولي الذي سلط الضوء على التعديلات الجديدة التي طرأت على اللائحة واثنى المشاركون على الجهود التي قدمها أمين عام اللجنة السعودي للرقابة على المنشطات عبدالعزيز المسعد وفريق العمل بدقة المواعيد وانتظام المحاضرات وتسهيل كافة ترتيبات المحاضرين والضيوف المشاركين في المؤتمر وهو الذي منح الحدث نجاحاً مميزاً اشاد به الجميع .

القنباز-يتوسط-ديفيد-هومان-وروب-كولر-عند-قراءة-توصيات-ختام-المؤتمر اللواء-الأطرم-والدكتور-محمد-الغبين-وابراهيم-الجفالي-يتحدثون-في-الجلسة-الثانية-امسBT4K0730 BT4K0736 12100210 BT4K0715

مارسيل سوجي : السعوديون مثقفون بكافة الجوانب المتعلقة بمكافحة المنشطات ولجنة الرقابة السعودية تصنيفها ممتاز من حيث التعامل مع المختبر السويسري

 أوضح مدير عام مختبر سويسرا لمكافحة المنشطات مارسيل سوجي على هامش مؤتمر قانون المنشطات والرياضة الذي اختتم اليوم بالرياض ان وجود شخصيات مثل الرئيس العام لرعاية الشباب والمدير العام للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات اعطى المؤتمر بعداً آخر مشيراً الى انه سعيد بمشاركتة اليوم بالقاء محاضرة مهمة تتعلق بإدارة النتائج لعملية الكشف عن المنشطات والتي تعتبر واحدة من أهم النقاط لمكافحة المنشطات وإدارة النتائج للحالة ، ومعظم الحالات التي يتم فيها تعاطي المنشطات أغلب الرياضين سيذهبون للمحاكمة ، واليوم ايضاً مستر هومان تحدث عن الطرق التي تمكنهم من ربح القضية، وايضاً كان هناك أشخاص من اليونسكو وهذا يظهر الحالة المعقدة للعلاقة بين الجهات السياسية والجهات الرياضية .

وحول العلاقة بين لجنة الرقابة السعودية للمنشطات و المختبر في سويسرا اشار مارسيل أن لديهم علاقة جيده جداً مع اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات ومع الدكتور صالح القمباز منذ زمن طويل وانا مسرور بذلك حيث ان تعاملهم يعتبر من الدرجة الممتازة نسبة الى بقية دول العالم ، وأنا شخصياً تحدثت مع الدكتور صالح حول رغبتنا في زيادة آفاق التعاون بين اللجنة وبين المختبر في سويسرا ، خاصة فيما يتعلق بتطبيق جواز السفر البيولوجي للرياضي ، وبشكل عام أرى أن اللجنة السعودية للرقابة المركزية على المنشطات تعمل بإحترافية وهي مؤهلة وجيده جداً وتملك علاقات شخصية مميزة ولها دور مهم جداً .

وختم ماسيلو حديثه بقولة : ” ارى انه ومع ختام المؤتمر ان الأهداف التي اقيم من اجلها قد تحققت وانا لاحظت من خلال الحضور أن الأسئلة المطروحة في المداخلات كانت بشكل ذكي وجيد مما يدلل على أن الغالبية هنا واقصد بالسعودية لديها علم واطلاع حول طبيعة موضوع المؤتمر وهذا جيد جداً ولا يتوفر دائما في الدول التي تقام فيها مؤتمرات من هذا النوع لأول مرة ، وفي الغالب لا اخفيكم انني لمست حقيقة أن هناك رغبة حقيقية في الدول العربية  لمكافحة المنشطات ومحاربتها

عبدالآله الشريف : مكافحة المخدرات ولجنة الرقابة على المنشطات تعملان معاً لحماية شباب الوطن والرياضيين

اوضح مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية وأمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبدالآله الشريف أن مؤتمر قانون المنشطات والرياضة التي نفذتة اللجنة السعودية للرقابة والمنشطات بالتعاون مع المديريه العامة لمكافحة المخدرات يعتبر تحرك جداً رائع نحو حماية شبابنا من آفة المنشطات ، وأعتقد أن المؤتمر بما يسمى بقانون المنشطات والرياضة جاء في حينه سيما وأنه تحت رعاية صاحب السمو الملكي الرئيس العام لرعاية الشباب عضو اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات وقد كانت هناك مشاركات حافله و أوراق عمل قدمت على المستوى الدولي من العديد من الدول الأجنبية والعربية والمحلية .. واضاف الشريف أن يوم امس شهد تقديم ورقة من المديرية العامة لمكافحة المخدرات يقدمها اللواء عبدالله بن حمود الأطرم مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للعمليات اوضح ايضاً حجم مشكلة المخدرات و أثر هذه الآفه والجهود التي تبذلها الدولة في مجال مكافحة المخدرات ..

واضاف الشريف :” ايضاً مشاركة هيئة الدواء والغذاء تأتي مهمة مع المديريه في هذا المؤتمر ، نتمنى أن شاء الله أن يصدر من هذا المؤتمر التوصيات الهامة لحماية ابنائنا وشبابنا والرياضين أيضاً من هذه المنشطات وكذلك من آفة المخدرات”

وحول الدعم الذي تقدمه المديرية العامة لمكافحة المخدرات للجنة الرقابة على المنشطات قال الشريف :” لا شك أن المديرية العامة لمكافحة المخدرات شريك رئيسي مع سواء مع اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات أو الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومايؤكد هذه الشراكة هو مشاركتها في هذا المؤتمر من خلال أحد المختصين والمسؤولين بالمديريه العامة في تقديم ورقة عمل عن مخاطر المنشطات و المخدرات وايضاً مشاركة المديريه في معرض توعوي عن آفة المخدرات أضف إلى هذا انه قبل أسبوع تم توقيع مذكرة تفاهم بين المديرية العامة لمكافحة المخدرات ودوري رابطة المحترفين وهذا يعني اهتمام المديريه والعاملين في مجال الرياضة والشباب لحماية ابنائنا الرياضيين بالذات “.

واضاف الشريف بقولة  في الفترة الاخيرة يدور نقاش واسع عبر الوسائل الإعلامية وفي النشاطات والندوات العلمية حول أثر المنشطات على الرياضيين ولا شك أن هناك توجه عالمي في توعية الرياضيين بالذات والشباب من استخدام المنشطات وأعتقد ان هناك برنامج عمل بالمجال الرياضي وهو لجنة الرياضة والسلوك وهذه اللجنة ستعمل بالتنسيق مع الجهات المعنية لحماية شبابنا وكافة الرياضيين على مستوى السعودية من خطر المنشطات والمخدرات “.

وحول رؤيتة لمؤتمر القانون قال الشريف :” مثل هذه المؤتمرات والأنشطة والفعاليات هي جيده ومهمة لتقديم كل المعلومات فيما يتعلق بهذه القضية وفي نفس الوقت تقدم معلومات لشبابنا والمختصين للتحذير من هذه المنشطات واستخدامها “.

وحول تضييق الفجوة بين قانون المنشطات خارجياً الذي لا يمنع اللاعب من تعاطي الحكول بينما في السعودية هناك توجهات لتحذير ومعاقبة اللاعبين من هذا الموضوع قال الشريف :” أعتقد أن اللجنة التي شكلت من قبل الأمير عبدالله بن مساعد الرئيس العام لرعاية الشباب المختصة بالرياضة والسلوك تعتبر رسالة ومن اهتمام الامير عبدالله بحماية شبابنا والرياضيين من تعاطي المخدرات والكحول، وهذة اللجنة من هدفها الجانب التوعوي والتثقيفي وهذا أمر ضروري لتوعية شبابنا من خطر المنشطات والمخدرات ، وهذة اللجنة هي التي ستغطي الفجوة التي ذكرت وهذه الإنطلاقة الحقيقية للتأكد من تحقيق ذلك على ارض الواقع ” .

روب كولر: عمل اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات ممتاز من خلال البرامج التي رأيتها والإحصائيات والبيانات التي وصلتنا

قال مدير التعليم وتطوير البرامج في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات روب كولر انه يستطيع القول أن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات في السعودية تعتبر رائدة ليست على مستوى المنطقة بل على مستوى العالم وهو سعيد بهذا التعاون معها وذلك على هامش مؤتمر قانون المنشطات والرياضة الذي عقد اليوم في مدينة الرياض.

وفي رد على سؤال انه كمدير إدارة التعليم في الوكالة الدولية ،بالنسبة للتعليم ، كم النسبة المطلوب تطبيقها في لجنة المنشطات كتعليم وتثقيف ؟

قال كولر: “لايمكن اعطاء أي نسبة محددة ، وبالنسبة للتدريب لابد من إعطاء تدريب أكثر والتركيز عليه في مواضيع فحص العينات وسحب الدم و الفحوصات تلزم توعية وتدريب مكثف لكل الرياضيين” .

وحول مشاهدته للقضايا السعودية في لجنة المنشطات ورؤيته للتدريب والتعليم الخاص باللاعبين من خلال التثقيف ؟

قال كولر: “اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات قامت بعمل ممتاز من خلال البرامج حسب ما رأيت والإحصائيات والبيانات التي كانت تصلني وفي نهاية شهر مارس سوف يكون هناك استبيان سيطرح على اللجان على مستوى العالم يحدد ماهي برامج التوعية والإجراءات المتخذه على اللاعبين والرياضيين وبنهاية الإستبيان يتحدد هل اللاعب اكتفى اللاعب من برامج التوعية أم لا ؟”.

وحول ان كان اللاعب سواء  أكتفى بالتوعية أو لم يكتفي ، هل جهل اللاعب بها يخفف أو يزيح عنه عقوبة من العقوبات ؟

اوضح كولر: “ان ذلك لايؤخذ بعين الاعتبار حيث هناك عدة عوامل منها عمر اللاعب والبرامج التي تحصل عليها ولكننا نأخذ بعين الإعتبار أنه من الضروري أن يأخذ اللاعب كل التدريب والتعليم المناسب له” .

في اللائحة الجديدة أصبح التعليم إلزامي على لجان المنشطات كيف تتم مراقبة العمل في اللجان عالمياً ؟ هل طبق أم لم يطبق على الأندية وعلى الوسط الرياضي بشكل عام ؟

ابان كولر: “هناك أمرين ، الأول مراقبة عمل الاستبيانات على مستوى التوعية والبرامج التدريبيه ، والثاني هو مراقبة قواعد مكافحة المنشطات وتطبيقها .”

بعيداً عن المنشطات ، كيف هي متابعتك للكرة السعودية ؟

لا أستطيع تقديم أي تقييم حيث تواجدي هنا لسبب موضوع مكافحة المنشطات ، لكن حسب ما أرى أن علاقة اللجنة السعودية  للرقابة على المنشطات مع الإتحاد يعتبر عمل رائد واعرف انها لعبة ذات جماهيرية لديكم وتحظى بإهتمام حكومي وشعبي شأنها شأن بقية الألعاب الرياضية.

الأمير عبدالله بن مساعد عقب نهاية اليوم الأول من مؤتمر قانون المنشطات والرياضة: لانفكر في انشاء مختبر للمنشطات بالسعودية

افتتح الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية رئيس اللجنة العليا للمؤتمر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز اليوم مؤتمر قانون المنشطات والرياضة 2015م الذي تستضيفه السعودية ممثلة في اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات وبمشاركة دولية كبيرة من عدد من الخبراء والمختصين في عدد من المنظمات والهيئات الدولية بحضور المدير العام للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA  ديفيد هومان في فندق الريتزكارلتون بالرياض.

حيث قال  الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية رئيس اللجنة العليا للمؤتمر صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد في تصريح عقب نهاية المؤتمر:” اهتمامنا بموضوع المنشطات نابع من كونه مهم جداً لصحة كل رياضي للمنافسة الشريفة ونحن في السعودية جزء مؤثر من هذا الاهتمام بالوكالة الدولية لمكافحة المنشطات ولنا علاقات ممتازة معهم وهذا المؤتمر يأتي ضمن هذا الإطار.

وأكد الأمير عبدالله بن مساعد أنهم في السعودية لايفكرون حالياً في إنشاء مختبر للمنشطات في السعودية وقال: “ربما يكون ذلك في المستقبل ولدينا الآن لجنة اخرى سأتحدث عنها عندما يبدأ عملها.

وأشار رئيس اللجنة الأولمبية العربية السعودية إلى أن النظام المطبق في السعودية هو المطبق في جميع دول العالم وأضاف: ” أخذ العينات يضمن أن يكون أسلوب رادع وأي شخص يقع في الخطأ سيواجه عقوبات كبيرة ولا اعتقد في كل أنحاء العالم أن هناك نظام يضمن رياضة بلا منشطات .

وعن وجود عقوبات في بعض الدول تتعدى للأمور الجنائية الخاصة بوزارة الداخلية في تلك الدول قال: “بالنسبة للرياضة في السعودية فإن أغلب الرياضات لم يتجاوز عمرها 10 سنوات فعندما يوقف رياضي سنتين أو أكثر فاعتقد أنها عقوبة قاسية خصوصاً في الرياضات التي تكون عقودها المالية كبيرة .. والعقوبة الحالية أراها كافية.